نافذة غرفة مظلمة , أعين حائرة , صراخ وعويل , جثة هامدة , شمعة بآخر الغرفة , وبجانب الشمعة ورقة
أيتها الأنثى ... أيتها الحمقى
ارقصي على جثتي , واشربي النبيذ على قبري.
وازرعي سكاكين الحقد بصدري.
تعالي لمَ الخوف ؟ لمَ الوجل ؟ .
هيا احتفلي بموتي
اشعلي الشموع , فليس هناك رجوع ,هذا حكمُ قدري
فموتي عيد ميلادك , ثالث أعيادكِ مع عيد الأضحى والفطر
فالثالث من شهر صفر ٍ هو يوم وفاتي
أقيمي الأمسيات واشدي بالأغنيات , وخذي كأسا من السكرِ
لقد رحلت وأنا في قمة النصرِِِ ... رحلت وبقيت حكايتي بألسن البشر .
رحل سفير العشق ... مات إمبراطور الوفاء .. انتهى زمنُ الصدق برحيله
ظل مكافحا , حتى أصبح ناجحا
قاتلَ حتى يبقى الحب بأزهى الصورِ
فجأة طلت عبر نافذة حياته فتاة , ليست كباقي الفتيات , حورية
ملائكية , يحمل اسمها أجمل الحروف الأبجدية
من أجلها ضحى بكل شئ , وذاق من المرِ .
كتب قصة عشقه على جدار الحياة , لكي تبقى لأهل العشق ذكريات
كانت حياته جميلة , قبل أن تتلوث بالخيانات
ثم ما ذا ؟ !
أيتها الأنثى أيتها الحمقى
تعالي واكشفي نواياكِ الدنيئة
لماذا الخوف ؟ فأنتي جريئة .
هاهي جثتي أمامك ارفسيها بكل قوة أيتها المريضة الكئيبة .
تحملت عذابك بحياتي , فكيف لا أتحمله بعد وفاتي !!.
مثلي بجثتي , قطعيني , وشدي شعري .
فأنتي أنثى بل وحمقى .
و ضعيفة الدين والفكر.
رحلت ولم تغريني الأسماء
رحلت ولم تغريني الألوان
لا البيضاء ولاالصفراء ولا الحمراء
رحلت وأنا في قمة تواضعي
وتعلو وجهي ابتسامتي
ولم تفارق عيني دمعة القهر
أنتي ملكة وأنا أعاني من الفقر
زادك طيب وشربك كأسا من الخمر
وزادي ألم وشربي كأسا من الصبر
نصيحة للرجال
لا تعشق النساء
لا البيض ولا السمر
فهن خائنات
متصفات بالغدر
مع احترامي لأغلب النساء
من كتاباتي وارشيفي القديم
دكتور بلشه
أيتها الأنثى ... أيتها الحمقى
ارقصي على جثتي , واشربي النبيذ على قبري.
وازرعي سكاكين الحقد بصدري.
تعالي لمَ الخوف ؟ لمَ الوجل ؟ .
هيا احتفلي بموتي
اشعلي الشموع , فليس هناك رجوع ,هذا حكمُ قدري
فموتي عيد ميلادك , ثالث أعيادكِ مع عيد الأضحى والفطر
فالثالث من شهر صفر ٍ هو يوم وفاتي
أقيمي الأمسيات واشدي بالأغنيات , وخذي كأسا من السكرِ
لقد رحلت وأنا في قمة النصرِِِ ... رحلت وبقيت حكايتي بألسن البشر .
رحل سفير العشق ... مات إمبراطور الوفاء .. انتهى زمنُ الصدق برحيله
ظل مكافحا , حتى أصبح ناجحا
قاتلَ حتى يبقى الحب بأزهى الصورِ
فجأة طلت عبر نافذة حياته فتاة , ليست كباقي الفتيات , حورية
ملائكية , يحمل اسمها أجمل الحروف الأبجدية
من أجلها ضحى بكل شئ , وذاق من المرِ .
كتب قصة عشقه على جدار الحياة , لكي تبقى لأهل العشق ذكريات
كانت حياته جميلة , قبل أن تتلوث بالخيانات
ثم ما ذا ؟ !
أيتها الأنثى أيتها الحمقى
تعالي واكشفي نواياكِ الدنيئة
لماذا الخوف ؟ فأنتي جريئة .
هاهي جثتي أمامك ارفسيها بكل قوة أيتها المريضة الكئيبة .
تحملت عذابك بحياتي , فكيف لا أتحمله بعد وفاتي !!.
مثلي بجثتي , قطعيني , وشدي شعري .
فأنتي أنثى بل وحمقى .
و ضعيفة الدين والفكر.
رحلت ولم تغريني الأسماء
رحلت ولم تغريني الألوان
لا البيضاء ولاالصفراء ولا الحمراء
رحلت وأنا في قمة تواضعي
وتعلو وجهي ابتسامتي
ولم تفارق عيني دمعة القهر
أنتي ملكة وأنا أعاني من الفقر
زادك طيب وشربك كأسا من الخمر
وزادي ألم وشربي كأسا من الصبر
نصيحة للرجال
لا تعشق النساء
لا البيض ولا السمر
فهن خائنات
متصفات بالغدر
مع احترامي لأغلب النساء
من كتاباتي وارشيفي القديم
دكتور بلشه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق